عميد كلية الطب البشري / د. نبوغ العوا
🔵 - وزع البرتوكول العلاجي المعتمد لمواجهة فايروس كورونا على كافة المشافي والمؤسسات الصحية والمستوصفات، وأي طبيب أو طالب طب (دراسات عليا) يستطيع فهمه والتعامل معه .
🔵 - تضمن تقسيم درجات الإصابة إلى بسيطة، متوسطة، والفئة الحادة، حيث في حال لم تكن تعاني من إصابات رئوية تعزل في المنزل، أما في حال إصابة أشد وشعور بضيق تنفس بحاجة إلى الدخول للمشافي ومنفسة .
🔵 - الأدوية متوفرة ضمن الإنتاج المحلي، وبالنسبة للكلوركين كان توقف إنتاجه منذ حوالي عامين، ويستخدم للملاريا، وحالياً تم الاستئناف بإعادة إنتاجه للاستخدام في العلاج .
🔵 - سيتم إيقاف إنتاج بعض خطوط الأدوية غير الأساسية والاستعاضة عنها بإنتاج الأدوية المذكورة في البرتوكول العلاجي لتوفير حاجة السوق المحلي منها .
🔵 - الدواء هو علاج وليس لقاح يقي من الإصابة بالفايروس، وبالتالي لا داعي لتخزينه من قبل الأشخاص غير المصابين .
🔵 -هناك محاولات من وزارة الصحة لتأمين منافس من الدول المجاورة، نتيجة أن المنافس الحالية قليلة جداً وغير كافية، وهناك إجراءات لتحويل أجهزة التخدير لمنافس والاستفادة منها .
🔵 - العلاج بالدرجة الأولى يعتمد على درجة مناعة المريض وفي حال قوتها يمكن شفاء الحالة، على خلاف المصابين بالأمراض المزمنة الذين تكون مناعتهم ضعيفة .
🔵 - تواصلنا مع خبراء في الصين، إيطاليا، وفرنسا واستفدنا من خبرتهم في التعامل مع المرض، ومع تطبيق الأدوية وجدنا نتائج إيجابية .
🔵 - من الضروري تكرار التحليل للشخص المشتبه بإصابته حتى ولو كانت النتيجة سلبية في المرة الأولى لأنه من الممكن أن يكون حامل للفايروس، وبالتالي بقاءه بالحجر أفضل .
🔵 - البروتوكول العلاجي الذي أعلنت عنه وزارة الصحة هو نتاج لعدة اجتماعات وجلسات من قبل أساتذة كلية الطب في جامعة دمشق، والتعليم العالي بمشاركة وزارة الصحة، ولكن لم يذكر ذلك في البيان الختامي .
المصدر : شام اف ام